وتقول هدى "الآن والكل يتحدث عن الاستعدادات الأمريكية والأوروبية للتفاوض مع إيران،.
ويفوق احتمال تعرّض البنات دون سن الخامسة لفرط الوزن احتمال تعرّض أقرانهن من الصبيان له في جميع أنحاء العالم، والمعروف أنّ فرط الوزن-والسمنة- من العوامل التي يمكنها أن تؤدي إلى الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية والسكري والاضطرابات العضلية الهيكلية وبعض أنواع السرطان في مراحل لاحقة من العمر.
وكلي أمل انه، وعندما يشفي العالم بأسره من هذا الوباء، سنصبح جميعا أشمل وأرق وأرفق حكما على بعضنا بعضا.
مناصرة أهداف التنمية المستدامة، سمو الشيخة موزة بنت ناصر / قطر
وجوه النساء اللواتي يرسمهن فادي يتميزن بالحضور الداخلي القوي، ولا يبحث عن نماذج موافقة لمعايير جمالية نمطية
في المقابل، تتعرض نجمات للتنمر إذا زادت أوزانهن، أو بدت عليهن علامات التقدم في السن.
حوار: الإسلاموفوبيا أشد وطأة على النساء- ولا ينبغي لفتاة أن تخاف بسبب حجابها
هنا تصبح القناعة الدينية، التي تدافع عنها بعض النسويات كحق من حقوق المرأة، في تناقض صارخ المرأة مع هويتها وحقوقها الإنسانية الأخرى.
وتضيف الكاتبة "ما نخشاه هو تراجع في تحقيقها للمكتسبات التي تمت في الأعوام السابقة بحجة الجائحة... وبذات الوقت هناك شيطنة واضحة للمجتمع المدني واتهامها حين يتم رفع سقف المطالب بتحقيق أجندات خارجية، واتهامها بتلقي تلك المؤسسات تمويلها مِن الخارج لإسكاتها وعدم تقديم حلول مجتمعية.
نحن اقرأ أكثر بحاجة إلى حشد كل براعة البشرية ومواردها للتصدي لذلك. لا يمكننا أن ندع الأسقف الزجاجية تعيق إمكانيات نصف البشرية."
وتؤكد أن ذلك يعني "مزيدا من التمكين القائم على مزيد من المعلومات الكفاءة والاستحقاق والجدارة. فالمرأة اليوم لا تتقلد المناصب لأننا نريد تحسين الصورة أمام العالم أو التقدم ظاهريا على مقاييس المساواة.
واعتُبر هذا التطور سَبقاً في تاريخ النساء السعوديات اللاتي لا يزلن يخضعن لسيطرة نظام وصاية الرجل على المرأة.
تميل معظم ربات المنزل لتخزين كمية كبيرة من الدواجن في شهر رمضان، إذ تعد مكونا رئيسيا على مائدة الإفطار الرمضاني، غير أن بعضهن قد يلجأن إلى موقع إلكتروني ممارسات تقليدية وغير صحية لإذابة الدواجن المجمدة قبل الطهو.
ويشمل العنف ضد المرأة أعمال العنف الذي يقوم به «الأفراد» وكذلك «الدول». ومن أشكال العنف التي يرتكبها أفراد موقع إلكتروني ما يلي: الاغتصاب والعنف العائلي والتحرش الجنسي ووأد الإناث وغيرها؛ فضلا عن الممارسات العرفية أو التقليدية الضارة مثل جرائم الشرف وعنف المهر وتشويه الأعضاء التناسلية للإناث، والزواج القسري.